مهرجان سياسي فني حاشد للجبهة الشعبية في مخيم سبينة بمناسبة الذكرى الحادية والعشرين لاستشهاد القائد الجبهاوي والوطني أبو علي مصطفى
أخبار الجبهة
2022-08-20
أقامت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في مخيم سبينة مهرجان سياسي فني بتاريخ 2022/8/19 في ساحة المخيم الرئيسية بحضور المئات من أبناء المخيم وممثلي القوى الوطنية الفلسطينية والسورية والفعاليات الاجتماعية والثقافية والرياضية والأهلية.
تزامن هذا المهرجان مع إختتام فعاليات نادي العودة الصيفي السنوي الذي أقامته منظمة الشبيبة الفلسطينية في مخيم سبينة والذي حمل اسم دورة الشهيد المناضل غسان كنفاني إحياءً للذكرى الخمسين لاستشهاده .
مثّل الجبهة الشعبية في المهرجان الرفيق (عمر مراد) عضو مكتبها السياسي، والدكتور (محمد أبو ناموس) مسؤول فرع سوريا، وعدد من أعضاء اللجنة المركزية العامة وأعضاء قيادة فرع سوريا ومسؤولي المنظمات الجماهيرية وعدد كبير من كوادر وأعضاء الجبهة ومنظماتها الجماهيرية.
كما حضر المهرجان كلّ من:
- "حسن عبد الحميد" عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية ومسؤولها في سوريا.
- "محمود البكار" وكيل عميد الشؤون الاجتماعية في الحزب السوري القومي الاجتماعي.
- "أبو وافي" عضو قيادة إقليم سوريا لحركة فتح.
- الأب أغناطيوس حنانيا العكاوي الجليلي الفلسطيني.
- "عيد النبوتي" مدير الشؤون القانونية في وزارة الإدارة المحلية في الجمهورية العربية السورية.
وبدأ المهرجان بالوقوف دقيقة صمت إجلالاً و تحية لأرواح الشهداء والنشيدين الوطنيين السوري والفلسطيني.
وقدّم عريف الحفل الرفيق (عبد الله خالد) عضو قيادة فرع سورية مسؤول منطقة الضواحى الوسطى لمحة عن معاني ودلالات هذا الاحتفال.
وقد أُلقيت في هذا الاحتفال عدة كلمات،
حيث ألقى كلمة أهالي المخيم الرفيق (عمر إسماعيل) أبو وسيم وثمّن فيها دور ومكانة الجبهة الشعبية كصمام أمان للقضية الفلسطينية والوحدة الوطنية الفلسطينية وأشاد بدور الشهيد أبو علي مصطفى المميز بحرصه على حماية شعبنا والتواجد بين الجماهير .
كلمة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ألقاها الرفيق (عمر مراد) عضو المكتب السياسي وراعي هذا الاحتفال، وأكدّ فيها على عظمة شعبنا وكبر عطائه وتضحياته
وان لا سبيل للنصر بغير وحدتنا الوطنية وتمتينها، وأن المقاومة لم تعد خيار الفصائل الفلسطينية بل أصبحت خيار شعب بأكمله، شعب يُنكل به كل يوم من عدو نازي مجرم وأنه آن الآوان للعودة لخيار المقاومة بكل أشكالها والخروج من مسلسل التفاوض الغير مجدي، الذي جُرّب وأثبت فشله من أوسلو لليوم، وآن الأوان لإنهاء الانقسام الذي أضر بمصالح شعبنا وقضيتنا وغير ذلك لن يخرج شعبنا من حالة الضياع، وهذه مسؤولية تقع على عاتق طرفي الانقسام.
كما وحيّا الرفيق عمر مراد فعاليات أهلنا وشبيبتنا وتفوق طلابنا وتميزهم، ووجه التحية لأهلنا في هذا المخيم الفلسطيني الذي قدم الكثير للثورة ومازال.
بعد ذلك أُقيمت فقرات ولوحات فنية لفرقة (فجر العودة)، التي أحيت هذا المهرجان بأدائها المميز والمبدع الذي ألهب مشاعر الجمهور وحماسته وسط تفاعل وتصفيق كبيرين.
وتخلل الفقرات واللوحات الفنية:
- تكريم الأستاذ (عيد النبوتي) لدوره المميز الداعم للرياضة والشباب الرياضي في سبينة.
- تكريم الأستاذ (عمر إسماعيل) لدوره المميز في الجانب الإجتماعي وإهتمامه ورعايته للشباب الفلسطيني في مختلف الجوانب.
- تكريم الطلاب المتفوقين في إمتحانات الشهادتين الإعدادية والثانوية.
- تكريم إدارة فريق العودة الرياضي لدورهم الفاعل والمؤثر في تنمية وتفعيل الرياضة في مخيم سبينة.
- تكريم فعاليات النادي الصيفي وتكريم مشرفيه ومميزيه لجهودهم التي بُذلت لإنجاح هذا النادي.
تزامن هذا المهرجان مع إختتام فعاليات نادي العودة الصيفي السنوي الذي أقامته منظمة الشبيبة الفلسطينية في مخيم سبينة والذي حمل اسم دورة الشهيد المناضل غسان كنفاني إحياءً للذكرى الخمسين لاستشهاده .
مثّل الجبهة الشعبية في المهرجان الرفيق (عمر مراد) عضو مكتبها السياسي، والدكتور (محمد أبو ناموس) مسؤول فرع سوريا، وعدد من أعضاء اللجنة المركزية العامة وأعضاء قيادة فرع سوريا ومسؤولي المنظمات الجماهيرية وعدد كبير من كوادر وأعضاء الجبهة ومنظماتها الجماهيرية.
كما حضر المهرجان كلّ من:
- "حسن عبد الحميد" عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية ومسؤولها في سوريا.
- "محمود البكار" وكيل عميد الشؤون الاجتماعية في الحزب السوري القومي الاجتماعي.
- "أبو وافي" عضو قيادة إقليم سوريا لحركة فتح.
- الأب أغناطيوس حنانيا العكاوي الجليلي الفلسطيني.
- "عيد النبوتي" مدير الشؤون القانونية في وزارة الإدارة المحلية في الجمهورية العربية السورية.
وبدأ المهرجان بالوقوف دقيقة صمت إجلالاً و تحية لأرواح الشهداء والنشيدين الوطنيين السوري والفلسطيني.
وقدّم عريف الحفل الرفيق (عبد الله خالد) عضو قيادة فرع سورية مسؤول منطقة الضواحى الوسطى لمحة عن معاني ودلالات هذا الاحتفال.
وقد أُلقيت في هذا الاحتفال عدة كلمات،
حيث ألقى كلمة أهالي المخيم الرفيق (عمر إسماعيل) أبو وسيم وثمّن فيها دور ومكانة الجبهة الشعبية كصمام أمان للقضية الفلسطينية والوحدة الوطنية الفلسطينية وأشاد بدور الشهيد أبو علي مصطفى المميز بحرصه على حماية شعبنا والتواجد بين الجماهير .
كلمة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ألقاها الرفيق (عمر مراد) عضو المكتب السياسي وراعي هذا الاحتفال، وأكدّ فيها على عظمة شعبنا وكبر عطائه وتضحياته
وان لا سبيل للنصر بغير وحدتنا الوطنية وتمتينها، وأن المقاومة لم تعد خيار الفصائل الفلسطينية بل أصبحت خيار شعب بأكمله، شعب يُنكل به كل يوم من عدو نازي مجرم وأنه آن الآوان للعودة لخيار المقاومة بكل أشكالها والخروج من مسلسل التفاوض الغير مجدي، الذي جُرّب وأثبت فشله من أوسلو لليوم، وآن الأوان لإنهاء الانقسام الذي أضر بمصالح شعبنا وقضيتنا وغير ذلك لن يخرج شعبنا من حالة الضياع، وهذه مسؤولية تقع على عاتق طرفي الانقسام.
كما وحيّا الرفيق عمر مراد فعاليات أهلنا وشبيبتنا وتفوق طلابنا وتميزهم، ووجه التحية لأهلنا في هذا المخيم الفلسطيني الذي قدم الكثير للثورة ومازال.
بعد ذلك أُقيمت فقرات ولوحات فنية لفرقة (فجر العودة)، التي أحيت هذا المهرجان بأدائها المميز والمبدع الذي ألهب مشاعر الجمهور وحماسته وسط تفاعل وتصفيق كبيرين.
وتخلل الفقرات واللوحات الفنية:
- تكريم الأستاذ (عيد النبوتي) لدوره المميز الداعم للرياضة والشباب الرياضي في سبينة.
- تكريم الأستاذ (عمر إسماعيل) لدوره المميز في الجانب الإجتماعي وإهتمامه ورعايته للشباب الفلسطيني في مختلف الجوانب.
- تكريم الطلاب المتفوقين في إمتحانات الشهادتين الإعدادية والثانوية.
- تكريم إدارة فريق العودة الرياضي لدورهم الفاعل والمؤثر في تنمية وتفعيل الرياضة في مخيم سبينة.
- تكريم فعاليات النادي الصيفي وتكريم مشرفيه ومميزيه لجهودهم التي بُذلت لإنجاح هذا النادي.