• الرئيسية
  • أخبار الجبهة
  • الفلسطينية
  • المخيمات
  • مواضيع مصورة
  • الفيديو
  • المزيد
      • « منظمة الشبيبة الفلسطينية »
      • « اتحاد لجان المرأة الفلسطينية »
      • « منظمة أشبال وزهرات الحكيم »
      • « مركز أبناء البلد لحق العودة »
      • « منتدى المخيم الثقافي »
      • « مقالات »
      • « حوار وشخصيات »
      • « أنشطة »
  • من نحن
  • تواصل معنا

عبيدات : لن يسقط التابوت

مقالات 2022-05-14
المصدر: راسم عبيدات/فيس بوك
مقال للكاتب الفلسطيني راسم عبيدات:

الإحتلال لم يكتف بقتل الشهيدة شيرين ابو عاقلة بدم بارد، بل حاول بكل الطرق والوسائل،ان يمنع اقامة جنازة لشيرين،في بلدها التي تربت وترعرعت فيها،ووقفت فيها الى جانب شعبها،تنقل صوراً وحقائق عن معاناتهم وما يتعرضون له من ظلم وقمع وتنكيل وتمييز،في ساحة باب العامود وفي الأقصى والقيامة وأحياء البستان وبطن الهوى والشيخ جراح،صور نقلتها شيرين لأطفال يقفون على أطلال ركام منازلهم،او يبحثون عن كتبهم ودفاترهم المدرسية وبقايا العابهم بين ركام أنقاض تلك المنازل التي دمرتها بلدوزرات وجرافات الإحتلال،صور لمعاناة أمهات وزوجات واهالي أسرى،صور طرد وتهجير وقهر وألم ومعاناة،يغلق العالم الظالم،المتحكم فيه دول الإستكبار العالمي،وفي المقدمة منه امريكا ودول الغرب الإستعماري عيونه ويصم أذانه عن سماعها،لأن مرتكبها دولة الإحتلال الإسرائيلي،التي يجب أن تبقى فوق القانون الدولي،تشرع جرائمها بحق شعبنا الفلسطيني ولا تدان او تتخذ بحقها أي عقوبات تلزمها بإحترام الشرعية الدولية وقراراتها،جعلوا منها دولة طاغية و"متفرعنة"،وفرغوا الشرعية الدولية والقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني من مضامينها وأوجدوا لها معايير مزدوجة وإنتقائية في التطبيق،أربعة وسبعين عاماً وهم يبيعوننا الأوهام والكذب والخداع والتضليل عن الشرعية الدولية الزائفة،بأنها البيت للمظلومين،وليكتشف شعبنا تلك الفرية والكذبة الكبيرة،التي ما زال يتمسك بها بعض الحالمين من قيادة شعبنا،والذين يبدو بان غيبوبتهم السياسية وإنفصالهم عن الواقع سيطول... نعم هي شرعية يفصلونها على مقاسات خدمة مصالحهم واهدافهم،ولا يلتفتوا ل"الدوس" على الشعوب وحقوقها ومصيرها،المهم مصالحهم ومشاريعهم ولا شيء غير ذلك،74 عاماً ومئات القرارات التي صدرت عن الجمعية العامة للأمم المتحدة والعشرات مثلها صدرت عن مجلس الأمن الدولي،بحق دولة الإحتلال، لأنها تنتهك القانون الدولي ولا تلتزم بأي من قرارات الشرعية الدولية،ولا بتطبيق أي منها فيما يخص قضية شعبنا الفلسطيني وحقوقه،74 عاماً لم تفلح تلك الشرعية الدولية في " زحزحة" طوبة واحدة في مستوطنة،او منع هدم بيت فلسطيني،فقط ما نسمعه من المجتمع الدولي بيانات رفع عتب،من شجب واستنكار وإدانات خجولة، وقلق وتصرفات آحادية الجانب،ولعل آخرها التحدي الصارخ من حكومة الإحتلال لكل المجتمع الدولي بالإعلان عن إقامة 4000 وحدة استيطانية في الضفة الغربية،طرد وتهجير 4000 فلسطيني،بعد هدم قراهم الإثنتي عشر في مسافر يطا -الخليل،ولغة المجتمع الدولي وقوى الإستكبار والظلم العالمي،هي نفس الإسطوانة المشروخة، تعبير عن قلق ورفض وشجب وإستنكار، سرعان ما يتلاشى تحت عجلات جرافات وبلدوزرات الإحتلال، التي تفرض الوقائع على الأرض الفلسطينية.
وبالعودة لجنازة الشهيد شيرين التي كان جثمانها مسجى في المستشفى الفرنسي في الشيخ جراح بالقدس،تلك الشهيدة التي حاول المحتل بكل الطرق طمس الحقيقة والتنصل من المسؤولية عن قتلها،وكالعادة اختلق الروايات الكاذبة والمضللة،ولكن الحقائق والأدلة كانت أقوى من كل كذب وزيف رواية المحتل،الذي بدى مربكاً ومتناقضاً في رواياته وبياناته ...بالأمس كان التشييع الأخير لشرين في مدينة القدس،حيث أصر اهل القدس وفي مقدمتهم سواعد شبانها وشاباتها الأوفياء، المنتمين لوطن وقضية والمؤمنين بأن خط ونهج وخيار المساومات والمفاوضات،لن يمكنهم من عمل جنازة تليق بشيرين في القدس،إنها القدس يا "مخاصي" عربان التطبيع التي تخليتهم عنها وحرفتهم اتجاه البوصلة عنها -.
هؤلاء الشبان/ات،قالوا بأن شيرين يجب ان تمر جنازتها في شوارع القدس وحواريها وأزقتها محمولة على الأكتاف،لكي تلقي نظرتها الأخيرة عليها،ولكي تسمع أذان مساجدها واجراس كنائسها وهي ترفع وتدق،ولكن المحتل الممتلك لأعتى ترسانة عسكرية متطورة ،بما في ذلك القنابل النووية،بدا مرعوباً وخائفاً من التابوت والعلم،ويريد ان يرسخ سيادة زائفة على مدينة محتلة،يعرف انها يبوسية عربية إسلامية – مسيحية منذ خمسة ألآلاف عام،مهما حاول أن يطمس معالمها ويغير مشهدها وواقعيها الديمغرافي والجغرافي ويسطي على تاريخها ويزيف روايتها،ويعمل على أسرلة وعي سكانها،فكل ذلك سيسقط أمام إرادة اهلها الصلبة ومعنوياتهم العالية،وإيمانهم وقناعاتهم بأن حقهم في مدينتهم،حقهم في الوجود والبقاء والعيش فيها بحرية،بلا احتلال ولا حواجز ولا قيود ولا اغلال،هو حق مقدس لا يقبل التأويل.
صلى المقدسيون صلاة الجمعة على رصيف شارع المستشفى الفرنسي في الشيخ جراح،تعرضوا للقمع والتنكيل والإعتقال والإعتداء عليهم بالنقابل الغازية والصوتية والرصاص المطاطي والضرب بالهروات بشكل وحشي،ولكن هؤلاء المقدسيين،قالوا لن يشيع جثمان شيرين إلا كما نريد وبما يليق بالشهيدة شيرين ، اخرجوا جثمان شيرين من ثلاجة المشفى وحملوه على الأكتاف،ليجدوا بأن رجال شرطة الإحتلال وجنوده المليئة عيونهم بالحقد والخائفة والمرتجفة من مهابة صورة الجثمان والتابوت التي تحمل لائحة اتهام لهم بقتلها، انقضوا على التابوت والشبان الذين يحملونه،ورغم كل سياط القمع والضرب والتنكيل، كانت كلمة حاملي النعش والمشيعين،لن نسمح لكم بالإنتصار علينا لا في معركة التابوت ولا معركة العلم،ونحن مستعدون للشهادة من أجل ان نثبت سيادتنا الشرعية على المدينة،ولن يسقط التابوت،حتى لو سقط شهداء منا،ومحظور على المحتل ان ينتصر علينا في معركة التابوت، نعم عشرات السياط والركلات تعرض لها حملة التابوت،ورغم كل الألم وشدته،صحيح ترنح التابوت،ولكنه لم يسقط،حيث هب كل الموجودين للدفاع عن التابوت..التابوت بقي مرفوعاً ومحمولاُ على الأكتاف ....وكانت جنازة مهيبة لشيرين في بلدها التي احبتها،جنازة توحدت فيها الجموع واختلط فيها الفرح بالدموع ...جنازة شارك فيها كل من استطاع الوصول من أهل فلسطين، في مشهد لم تعرفه لا فلسطين ولا القدس من قبل،من حيث كثافة الحضور والمشاركين ،الذين تقاطروا لكي يلبوا نداء شيرين ونداء القدس،نداء الأقصى والقيامة،ملحقين هزيمة بالمحتل في معركتي التابوت والعلم،حيث كانت الجنازة تزينها راية الوطن ،راية فلسطين خفاقة في سمائها.
وثمة السؤال الذي يجب ان نستمر في طرحه،هل تتخلى القيادات الفلسطينية وأصحاب مشاريع الإنقسام عن مصالحهم وامتيازاتهم ومنافعهم وعن فئويتهم وانانيتهم في سبيل مصلحة الوطن،في سبيل مصلحة الشعب،ويستجيبوا لنداء شيرين،نداء القدس،نداء الأقصى والقيامة،كفى ثوبوا الى رشدكم قبل ان يلعنكم الشعب والتاريخ،فمصلحة الوطن تعلو على أي مصلحة أخرى
*فلسطين – القدس المحتلة. بقلم :- راسم عبيدات*
الإحتلال لم يكتف بقتل الشهيدة شيرين ابو عاقلة بدم بارد، بل حاول بكل الطرق والوسائل،ان يمنع اقامة جنازة لشيرين،في بلدها التي تربت وترعرعت فيها،ووقفت فيها الى جانب شعبها،تنقل صوراً وحقائق عن معاناتهم وما يتعرضون له من ظلم وقمع وتنكيل وتمييز،في ساحة باب العامود وفي الأقصى والقيامة وأحياء البستان وبطن الهوى والشيخ جراح،صور نقلتها شيرين لأطفال يقفون على أطلال ركام منازلهم،او يبحثون عن كتبهم ودفاترهم المدرسية وبقايا العابهم بين ركام أنقاض تلك المنازل التي دمرتها بلدوزرات وجرافات الإحتلال،صور لمعاناة أمهات وزوجات واهالي أسرى،صور طرد وتهجير وقهر وألم ومعاناة،يغلق العالم الظالم،المتحكم فيه دول الإستكبار العالمي،وفي المقدمة منه امريكا ودول الغرب الإستعماري عيونه ويصم أذانه عن سماعها،لأن مرتكبها دولة الإحتلال الإسرائيلي،التي يجب أن تبقى فوق القانون الدولي،تشرع جرائمها بحق شعبنا الفلسطيني ولا تدان او تتخذ بحقها أي عقوبات تلزمها بإحترام الشرعية الدولية وقراراتها،جعلوا منها دولة طاغية و"متفرعنة"،وفرغوا الشرعية الدولية والقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني من مضامينها وأوجدوا لها معايير مزدوجة وإنتقائية في التطبيق،أربعة وسبعين عاماً وهم يبيعوننا الأوهام والكذب والخداع والتضليل عن الشرعية الدولية الزائفة،بأنها البيت للمظلومين،وليكتشف شعبنا تلك الفرية والكذبة الكبيرة،التي ما زال يتمسك بها بعض الحالمين من قيادة شعبنا،والذين يبدو بان غيبوبتهم السياسية وإنفصالهم عن الواقع سيطول... نعم هي شرعية يفصلونها على مقاسات خدمة مصالحهم واهدافهم،ولا يلتفتوا ل"الدوس" على الشعوب وحقوقها ومصيرها،المهم مصالحهم ومشاريعهم ولا شيء غير ذلك،74 عاماً ومئات القرارات التي صدرت عن الجمعية العامة للأمم المتحدة والعشرات مثلها صدرت عن مجلس الأمن الدولي،بحق دولة الإحتلال، لأنها تنتهك القانون الدولي ولا تلتزم بأي من قرارات الشرعية الدولية،ولا بتطبيق أي منها فيما يخص قضية شعبنا الفلسطيني وحقوقه،74 عاماً لم تفلح تلك الشرعية الدولية في " زحزحة" طوبة واحدة في مستوطنة،او منع هدم بيت فلسطيني،فقط ما نسمعه من المجتمع الدولي بيانات رفع عتب،من شجب واستنكار وإدانات خجولة، وقلق وتصرفات آحادية الجانب،ولعل آخرها التحدي الصارخ من حكومة الإحتلال لكل المجتمع الدولي بالإعلان عن إقامة 4000 وحدة استيطانية في الضفة الغربية،طرد وتهجير 4000 فلسطيني،بعد هدم قراهم الإثنتي عشر في مسافر يطا -الخليل،ولغة المجتمع الدولي وقوى الإستكبار والظلم العالمي،هي نفس الإسطوانة المشروخة، تعبير عن قلق ورفض وشجب وإستنكار، سرعان ما يتلاشى تحت عجلات جرافات وبلدوزرات الإحتلال، التي تفرض الوقائع على الأرض الفلسطينية.
وبالعودة لجنازة الشهيد شيرين التي كان جثمانها مسجى في المستشفى الفرنسي في الشيخ جراح بالقدس،تلك الشهيدة التي حاول المحتل بكل الطرق طمس الحقيقة والتنصل من المسؤولية عن قتلها،وكالعادة اختلق الروايات الكاذبة والمضللة،ولكن الحقائق والأدلة كانت أقوى من كل كذب وزيف رواية المحتل،الذي بدى مربكاً ومتناقضاً في رواياته وبياناته ...بالأمس كان التشييع الأخير لشرين في مدينة القدس،حيث أصر اهل القدس وفي مقدمتهم سواعد شبانها وشاباتها الأوفياء، المنتمين لوطن وقضية والمؤمنين بأن خط ونهج وخيار المساومات والمفاوضات،لن يمكنهم من عمل جنازة تليق بشيرين في القدس،إنها القدس يا "مخاصي" عربان التطبيع التي تخليتهم عنها وحرفتهم اتجاه البوصلة عنها -.
هؤلاء الشبان/ات،قالوا بأن شيرين يجب ان تمر جنازتها في شوارع القدس وحواريها وأزقتها محمولة على الأكتاف،لكي تلقي نظرتها الأخيرة عليها،ولكي تسمع أذان مساجدها واجراس كنائسها وهي ترفع وتدق،ولكن المحتل الممتلك لأعتى ترسانة عسكرية متطورة ،بما في ذلك القنابل النووية،بدا مرعوباً وخائفاً من التابوت والعلم،ويريد ان يرسخ سيادة زائفة على مدينة محتلة،يعرف انها يبوسية عربية إسلامية – مسيحية منذ خمسة ألآلاف عام،مهما حاول أن يطمس معالمها ويغير مشهدها وواقعيها الديمغرافي والجغرافي ويسطي على تاريخها ويزيف روايتها،ويعمل على أسرلة وعي سكانها،فكل ذلك سيسقط أمام إرادة اهلها الصلبة ومعنوياتهم العالية،وإيمانهم وقناعاتهم بأن حقهم في مدينتهم،حقهم في الوجود والبقاء والعيش فيها بحرية،بلا احتلال ولا حواجز ولا قيود ولا اغلال،هو حق مقدس لا يقبل التأويل.
صلى المقدسيون صلاة الجمعة على رصيف شارع المستشفى الفرنسي في الشيخ جراح،تعرضوا للقمع والتنكيل والإعتقال والإعتداء عليهم بالنقابل الغازية والصوتية والرصاص المطاطي والضرب بالهروات بشكل وحشي،ولكن هؤلاء المقدسيين،قالوا لن يشيع جثمان شيرين إلا كما نريد وبما يليق بالشهيدة شيرين ، اخرجوا جثمان شيرين من ثلاجة المشفى وحملوه على الأكتاف،ليجدوا بأن رجال شرطة الإحتلال وجنوده المليئة عيونهم بالحقد والخائفة والمرتجفة من مهابة صورة الجثمان والتابوت التي تحمل لائحة اتهام لهم بقتلها، انقضوا على التابوت والشبان الذين يحملونه،ورغم كل سياط القمع والضرب والتنكيل، كانت كلمة حاملي النعش والمشيعين،لن نسمح لكم بالإنتصار علينا لا في معركة التابوت ولا معركة العلم،ونحن مستعدون للشهادة من أجل ان نثبت سيادتنا الشرعية على المدينة،ولن يسقط التابوت،حتى لو سقط شهداء منا،ومحظور على المحتل ان ينتصر علينا في معركة التابوت، نعم عشرات السياط والركلات تعرض لها حملة التابوت،ورغم كل الألم وشدته،صحيح ترنح التابوت،ولكنه لم يسقط،حيث هب كل الموجودين للدفاع عن التابوت..التابوت بقي مرفوعاً ومحمولاُ على الأكتاف ....وكانت جنازة مهيبة لشيرين في بلدها التي احبتها،جنازة توحدت فيها الجموع واختلط فيها الفرح بالدموع ...جنازة شارك فيها كل من استطاع الوصول من أهل فلسطين، في مشهد لم تعرفه لا فلسطين ولا القدس من قبل،من حيث كثافة الحضور والمشاركين ،الذين تقاطروا لكي يلبوا نداء شيرين ونداء القدس،نداء الأقصى والقيامة،ملحقين هزيمة بالمحتل في معركتي التابوت والعلم،حيث كانت الجنازة تزينها راية الوطن ،راية فلسطين خفاقة في سمائها.
وثمة السؤال الذي يجب ان نستمر في طرحه،هل تتخلى القيادات الفلسطينية وأصحاب مشاريع الإنقسام عن مصالحهم وامتيازاتهم ومنافعهم وعن فئويتهم وانانيتهم في سبيل مصلحة الوطن،في سبيل مصلحة الشعب،ويستجيبوا لنداء شيرين،نداء القدس،نداء الأقصى والقيامة،كفى ثوبوا الى رشدكم قبل ان يلعنكم الشعب والتاريخ،فمصلحة الوطن تعلو على أي مصلحة أخرى

فلسطين – القدس المحتلة.
 
Tweet
 
مقالات ذات صلة
ناصر اللحام/تصريحات لافروف الجريئة…
ابو علي حسن/إشكالية المسافة بين…
راسم عبيدات /في
خالد جمعة/أيها العالم: إنهم يقتلوننا…
القائد الوطني عبد اللطيف غيث يتعرض…
أبو غوش:الصراع قائم ولا يمكن شطب…
هاني المصري /جنين لست وحدك...
الحرية لأحمد مناصرة..
جِنين عاصمة المقاومة
رسالة الباسل لكم...رسالة كتبها…
وليد عبد الرحيم :مازال الكنفاني…
نصار ابراهيم/التنظيمات الفلسطينية:…
طلال عوكل /من أول غزواته كسر عصاته
سمير الزبن/ حكيم الثورة الفلسطينية…
غازي الصوراني/المسألة اليهودية…
إشكالية «الآخر» في الفكر الصهيوني
صفقة القرن.. الخلفية التاريخية…
غازي الصوراني /ملا حظتين توضيحيتين…
في ذكرى "يوم القدس العالمي".. القدس…
نصار ابراهيم / العربان وصندوق كسرى…
أبو علي حسن /ان الوعي تحول من وعي…
أبو علي حسن/جورج حبش – الحكيم –…
د.سماح ادريس/جورج حبش حكيمُ الأخلاق…
فتح وحماس: لقد هَرِمْنا يا أخوة…
نصار ابراهيم/الحرية لعميد أسرى…
د. أحمد قطامش يكتب للهدف: هل يمكن…
غازي الصوراني/دعوة الى تأسيس كتلة…
نصار ابراهيم/"الحياديون"... مكانهم…
نصار ابراهيم:وإليك قلبي يا دمشق…
مقال للأسير فارس فارس بعنوان "مرحلة…
المشهد الثقافي الاعتقالي بين الإبداع…
خالد بركات يكتب: رسائل إلى المقاومة…
الأسير وائل الجاغوب يكتُب "العدوان…
ابو علي حسن/غزة :لم تزل تحارب ..تقارع…
غازي الصوراني /الذكرى الـ 30 لإعلان…
غازي الصوراني ...عن ضرورة تطور اليسار…
أبو علي حسن: السلطة الفلسطينيه…
نصر الله: الفلسطينيون في غزة ليس…
في ذكرى 17 أكتوبر.. الأسير عاهد أبو…
الأسير عاهد أبو غلمة يكتب "خطاب…
الأسير كميل أبو حنيش يكتب "مفارقات…
ابو علي حسن /اقلب الطاوله ايها…
الصوراني/الكتلة التاريخية هي:…
مروان عبد العال... الفلسطيني المنبعث…
ابو علي حسن:هل يضحي سدنة السلطة…
غازي الصوراني: نعم لكل خطوة على…
الصوراني/ رفضنا للليبرالية لأنها…
مغزى وآفاق قمع التحرك الشعبي لرفع…
بين الضفة وغزة.. تباعد في السياسات…
ابو علي حسن : لمن أجهزة الأمن الفلسطينية...وماهي…
ذياب للحكومة الجديدة: يجب وضع رؤية…
الصوراني:الحديث عن
المجلس المركزي وخلافة أبو مازن
أصوات خليجييه في مرحلة الانحطاط…
مذبحة صفقة القرن
لا تنتقدوا غزة التي هبت لتقتحم…
شخنا ولم تشخ
عدوان صهيوني جديد على سوريا.. والدفاعات…
أبرز ردود الفعل حول انسحاب واشنطن…
ماذا يربط «رؤية الرئيس» بصفقة…
عبد الرحيم ملوح.. على جبينك قبلة…
الكيان هو من قصف حماة.. ونتنياهو…
مصر تُطالب بتنفيذ معاهدة حظر السلاح…
اليمن: إسقاط طائرة استطلاع للتحالف…
ناموسيات تنبؤيه.............
غارات ضخمة مجهولة المصدر على ريفي…
ابن سلمان: على الفلسطينيين القبول…
كيف يجوز لمن ينتهك الشرعية الفلسطينية…
خطة ترامب بعد نقل السفارة وقد تشمل…
مراد:مخيم اليرموك عائد لأهله المكلومين…
المجلس الوطني في مهب الخلافات
المجلس الوطني: إما أن يتحرر من…
السيول تقتل تسعة طلاب صهاينة في…
روسيا: قريباً سنزود سوريا بأنظمة…
مصدر روسي ليديعوت: "إسرائيل طلبت…
هآرتس: يجب وقف إطلاق النار على…
هجوم ليس بجديد على جبهة الشرف !!
ليبرمان على حدود غزة: "متظاهرين…
موسكو: العدوان الثلاثي يمنحنا…
كوبا: راؤول كاسترو يُغادر المشهد..…
نتنياهو أمر بقصفT-4 بالتنسيق مع…
روسيا: قد تُستعمل منظومة S300 لتعزيز…
نصرالله: دول خليجية حرّضت الإدارة…
روسيا: معظم الصواريخ تم إسقاطها..…
غازي الصوراني:أبا المنتصر...هزمت…
بوتين طالب نتنياهو بعدم التحرك…
كبار مسؤولي الأمن الصهيوني يدفعون…
الصوراني :عن حكام العائلة السعودية…
أبو علي حسن :ما بين النقد والتدمير…
ملخص الأحداث حسب جيش العدو: مستعدون…
ثلاثة معالم في الطريق إلى الحرية-كميل…
تحول المتغيرات السياسية الاجتماعية
الداخلية: زياد عيتاني بريء
كاملة حليمة تتمنى الموت في فلسطين
ردًّا على مقال نصري حجاج
غسان كنفاني شهيد فلسطين.
قراءة في عقل الرئيس محمود عباس-…
ريما خلف.. قلب شجاع في مواجهة علاقات…
سردية بطل اسمه: باسل- مروان عبد…
أحدث الأخبار
  • تفوق طالبة من مخيم النيرب
    أنشطة
  • سناء موسى: الاحتلال الصهيوني يحاول تجريدنا من هويتنا الثقافية
    حوار وشخصيات
  • عبيدات : لن يسقط التابوت
    مقالات
  • حمص /احياء ذكرى النكبة بعرض مسرحي للفنان زيناتي قدسية
    منتدى المخيم الثقافي
  • أبناء البلد: الوزير أردان ألغى زيارته لمجد الكروم تحت الضغط الشعبي
    مركز أبناء البلد لحق العودة
مقالات مختارة
  • استمرارًا لنهج التنسيق مع الاحتلال.. الحمد الله ووزيران يلتقون
  • استمرارًا لنهج التنسيق مع الاحتلال.. الحمد الله ووزيران يلتقون "المنسق" ووزير مالية الكيان
  • الشعبية تحذر من استمرار قيادة السلطة في تضليل الفلسطينيين وتستنكر لقاءاتها مع مسؤولي الاحتلال
  • كتائب أبو علي مصطفى : كل التضامن مع سوريا العروبة وجيشها الباسل في مواجهة العدوان الصهيوني
  • دمشق :ملتقى اعلامي شبابي
  • المؤتمر الشعبي لدعم وإسناد المصالحة يدعو لتنفيذ بنود المصالحة ومعالجة كافة مشاكل القطاع
المخيم ...
الموقع الرسمي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - سوريا



التواصل الإجتماعي
الاقسام
  • أخبار الجبهة
  • الفلسطينية
  • المخيمات
  • منظمة الشبيبة الفلسطينية
  • اتحاد لجان المرأة الفلسطينية
  • منظمة أشبال وزهرات الحكيم
  • مركز أبناء البلد لحق العودة
  • منتدى المخيم الثقافي
  • مقالات
  • حوار وشخصيات
  • أنشطة
تواصل معنا
دمشق سوريا
info@pflp-sy.org