• الرئيسية
  • أخبار الجبهة
  • الفلسطينية
  • المخيمات
  • مواضيع مصورة
  • الفيديو
  • المزيد
      • « منظمة الشبيبة الفلسطينية »
      • « اتحاد لجان المرأة الفلسطينية »
      • « منظمة أشبال وزهرات الحكيم »
      • « مركز أبناء البلد لحق العودة »
      • « منتدى المخيم الثقافي »
      • « مقالات »
      • « حوار وشخصيات »
      • « أنشطة »
  • من نحن
  • تواصل معنا

17 عامًا على عملية 17 أكتوبر المجيدة

أخبار الجبهة 2018-10-18
المصدر: الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
توافق اليوم الذكرى السابعة عشر لأبرز عملية اغتيال في تاريخ المقاومة الفلسطينية، عملية اغتيال الوزير الصهيوني رحبعام زئيفي، والتي تمت في 17 أكتوبر عام 2001، والتي نفذهتها مجموعة من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ردًا على اغتيال أمينها العام أبو علي مصطفى.

و بعد اغتيال أبو علي مصطفى، أمين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، كان من الضروري أن يكون الردّ قاسيًا، نظرًا لتمادي الاحتلال في استهداف الشعب الفلسطيني في أوج انتفاضته التي مرّ عامٌ على انطلاقها، حينها، وفي ظلّ تخاذل السلطة التي فرضت نفسها بتعاونٍ مع الاحتلال على شعبها المنتفض، وتماديه أدى به لاغتيال قامةٍ سياسيّةٍ وعسكريّةٍ كبيرة كأبو علي مصطفى، ظنًا منه أن الانتفاضة بهذه الحال يمكن وأدها.

لكن ما لم يتوقّعه الاحتلال "الإسرائيلي" الذي نفذ العملية الجبانة، أنّها ستكون شرارةً لمرحلةٍ قويّة في تاريخ هذه الانتفاضة التي كان من الصعب عليه وأدها، فكان الردّ قاسيًا على أوّل عملية اغتيالٍ في الانتفاضة الثانية، حين نفذت مجموعةٌ مسلحة حكم الانتفاضة بحقّ الوزير "الإسرائيلي" رحبعام زئيفي.

العين بالعين
ظهر أمين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الجديد، أحمد سعدات، عقب أيامٍ قليلة من اغتيال أمينها العامّ السابق، أبو علي مصطفى، في حفلٍ تأبينيّ لسابقه، وأعلن عن مبدأٍ جديد، واستحدث عنوانًا لم يكُن معروفًا في تاريخ الثورة الفلسطينيّة التي مضى عليها أكثر من خمسين عامًا حينها.

قال سعدات "لن نكون ندًا للأعداء ولن نستحق احترام الشهداء، ولن نحترم احترام شعبنا بشهدائه وقادته وشيوخه وأطفاله ونسائه، إذا لم يكن شعارنا.. العين بالعين والسن بالسن والرأس بالرأس.. فعهدًا لنا يا رفيقنا أبو علي، عهدًا لك يا معلمنا، يا رمزنا يا عنوان عزتنا، أن لا يكون شعارنا أقلّ من الرأس بالرأس".

وأضاف سعدات في خطابه الشهير حينها، ما عُرف برسالةٍ مباشرة للمجموعات المسلحة، وأمام الجماهير "هذا لكم يا كتائب الشهيد أبو علي مصطفى يا رجال قوات المقاومة الشعبية".

ولم يكن دور سعدات بعيدًا عن عملية الاغتيال البطولية، فالذي نادى بها، هو من كان مسؤولًا عن متابعتها، مع رفيقه القائد العام لكتائب الشهيد أبو علي مصطفى، عاهد أبو غلمة، الذي كان يتابع مباشرةً منفذي الاغتيال.

التخطيط
كان حمدي قرعان الشخص الأنسب الذي وقع عليه الاختيار لتنفيذ عمليّة تاريخيّة تُحدث ضجةً كُبرى، وتسطّر عنوانًا في تاريخ المقاومة الفلسطينيّة، فحضر إليه مجدي ريماوي الذي طلب منه صورةً شخصيّة لتجهيز الهويّات وجوازات السفر المزوّرة، فيما طلب منه زيارة فندق "حياة ريجنسي" الذي يزوره وزير السياحة "الإسرائيلي" رحبعام زئيفي بشكلٍ مستمرّ، ويعيشه في إحدى غرفه، والتي كانت في لحظةٍ لاحقة مسرحًا لقتله بعدة رصاصات.

بعد تخطيطٍ وخطواتٍ عدة، كان من نصيب باسل الأسمر ومحمد الريماوي أن يشتركا مع قرعان في العمل البطوليّ الذي جاء لتلقين الاحتلال درسًا لاغتياله الأمين العام أبو علي مصطفى.

التقى أفراد خلية "اغتيال زئيفي" برجلٍ آخر غير مجدي الريماوي الذي وكّلهم رسميًا بتنفيذ العملية وخطّط معهم لها، عُرف حينها بـ "الرجل المجهول"، والذي التقى بهم مرةً واحدة قبل تنفيذ العملية، ليوضح لهم تاريخ المجرم زئيفي، وهو صاحب فكرة "الترانسفير"، وليوضح لهم تاريخه المشؤوم، إضافةً لتفاصيل عن العملية وعن وجود الهدف "زئيفي" في مكان تنفيذ العملية، ومخطط حياته داخل الفندق ومواعيد خروجه.

وكان زئيفي أحد أكبر المنادين بضرورة تطبيق فكرة "الترانسفير" في ذلك الوقت، وهي الفكرة التي تقوم على مخططات لترحيل الفلسطينيين من الأراضي التي يسيطر عليها الاحتلال بشكلٍ كامل، وهو يميني متطرّف.

التنفيذ
وصل أبطال العملية إلى فندق "حياة ريجنسي"، دخل القرعان والأسمر غرفتهما في الفندق التي حُجزت في وقتٍ سابق، بأسماءٍ وهميّة وجوازاتٍ مزوّرة، وتركوا مسدساتهم داخل السيارة التي تواجدت على باب الفندق.

في الصباح تأكد كلاهما من وجود المجرم زئيفي في المكان وفقًا لما تم إعلامهم به مسبقًا، يستيقظ الوزير "الإسرائيلي" يتناول إفطاره في الفندق، ثم يعود لغرفته قبل أن يغادر المكان، وكان ذلك الوقت المحدد لتنفيذ المهمة البطولية.

في الخامسة والنصف صباحًا، تأكد القرعان من وجود المجرم "الإسرائيلي" في الفندق من خلال التأكد من وجود سيارته أمام المكان، ثم رآه يتناول إفطاره مع أشخاص آخرين في ساحة الفندق. صعد إلى سلم الطوارئ حاملًا مسدساتٍ أخذها من السيارة مع رفيقه الأسمر، فيما وصلت سيارة الريماوي على باب الفندق لينطلقوا معًا بعد تنفيذ المهمة.

وضع البطلان مسدساتهما على خصريهما وانطلاقا داخل الفندق إلى مكان غرفة "زئيفي"، واتجها من سلم الطوارئ، وعلقا ورقةً تبيّن أنّ الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين نفذت عملية الاغتيال ردًا على اغتيال الشهيد أبو علي مصطفى. بعد دقائق من الانتظار وصل "زئيفي" غرفته وكان بطنه قد امتلأ بآخر وجبةٍ أكلها، متجهًا إلى غرفة رقم 816، فقام البطل القرعان بإطلاق الرصاصات تجاهه، بعد أن أسمعه آخر كلماتٍ ناداه فيها "زئيفي.. هيه".

علامة فارقة في تاريخ المقاومة
أحدثت العملية ضجةً كبيرة، وأعلت صوت المقاومة الفلسطينية في كلّ أنحاء العالم، فكاتم الصوت حين ينطلق من رصاص مقاومين يكون دويّه أعلى من صواريخ طائراتهم التي قصفت أبو علي مصطفى في مكتبه بمدينة رام الله، واعتبرت أنّ اغتياله سيكون موجعًا وسيُضعف الانتفاضة آنذاك.

وأثبتت الجبهة الشعبية في هذه العملية أن يدها ويد الثورة طويلة وتستطيع الوصول لكبار القتلة والجنرالات والوزراء الصهاينة، وأثبتت المقاومة أن البطولة دائمًا ممكنة في حال توفر الإرادة والكفاءة السياسية، وأن التواطؤ الداخلي مع التنسيق الأمني قد يضر أو يعطل في بعض الأحيان، لكن إرادة المقاومة الصلبة نافذة رغم كلّ شيء.

وأثبتت العملية أيضًا دناءة هذا العالم المعروفة مسبقًا، لكنّها أتت لتؤكده قطعًا، بدءًا من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة اللتان انتقدتا العمل البطوليّ والذي جاء انتقامًا لدماء الشهداء الفلسطينيين وأميرهم أبو علي مصطفى، في حين أنّ كلا الدولتين لم تستنكرا اغتيال أبو علي والذي تم بواسطة مروحية "إسرائيلية" في عمارةٍ سكنيّة، حيث أحدثت انفجارًا ضخمًا وأودت بحياة الرجل وكادت تصيب آخرين من انفجارها المروّع بالمكان.

وفيما بعد تنفيذ العملية، أثبتت بشكلٍ أكبر خيانة السلطة وتواطؤها. السلطة التي جاءت بفعل اتفاق السلام الذليل مع الاحتلال "الإسرائيلي"، قبل أعوامٍ قليلة فقط من اغتيال "زئيفي"، وبدلًا من أن تتخذ من الانتفاضة سبيلًا لتصحيح مسارها الخاطئ، اتخذت منها دليلًا يثبت بشكلٍ قاطع تواطؤها وخيانتها، فقامت بملاحقة المقاومين الذين نفذوا عملية الاغتيال البطولية، وتعهّد رئيس السلطة آنذاك ياسر عرفات باعتقال كلّ من خطط للعملية ونفّذها، وقام فعلًا بذلك، حينما اعتقلت مخابراته الأمين العام للجبهة أحمد سعدات، وقائد كتائب أبو علي مصطفى، عاهد أبو غلمي، والمقاتلين الأربعة الذين نفذوا وخططوا للعملية البطولية.

ولم يكتفي بذلك، إنما قام بمحاكمتهم أمام أبناء شعبهم داخل مقرّ سلطته في رام الله، وأصدر بحقهم أحكامًا تُدينهم بقتل العدو المجرم "رحبعام زئيفي". وفيما بعد، قام خليفته الذي تقلد منصب رئيس السلطة محمود عباس، بتسليم الأبطال الخمسة لجيش الاحتلال، تسليمًا بسيطًا دون أيّ مقاومة أو تعبير ولو كاذب عن الرفض والوقوف إلى جانب أبطال فلسطينيين لم يكتفوا بالنظر للمجازر بحق الانتفاضة وقادتها، إنما قرّروا أن يكون للانتفاضة ردّها، فكانوا أداتها التي تنفذ وتقتصّ.

التبني الرسمي
وقد أصدرت كتائب الشهيد أبو علي مصطفى بيانًا رسميًا، تبنت فيه العملية قالت فيه "أنّ مجموعة الشهيد وديع حداد الخاصة التابعة لكتائب الشهيد أبو على مصطفى أقدمت على اغتيال رمز من رموز الحقد الصهيوني الإرهابي المجرم، رحبعام زئيفي، صاحب فكرة الترانسفير العنصرية".

وأضاف البيان "ليعلم الإرهابي شارون أن الدم الفلسطيني ليس رخيصًا وأن من يستهدف قيادات ومناضلي الشعب الفلسطيني لن يبقى رأسه سالمًا".

وأكد البيان "من الآن وصاعدًا سيكون كل المستوى السياسي الصهيوني هدفًا لمجموعاتنا الخاصة .. وسنلقنهم دروسًا مؤلمة كردّ على جريمة اغتيال القائد أبو على مصطفى وأكثر من 60 مناضلًا فلسطينيًا".

الاعتقال والمحاكمة
وحاولت دولة الاحتلال اعتقال من تعتبره مخطط العملية، مجدي الريماوي، فاقتحمت بلدة بيت ريما قرب رام الله، يوم 24 تشرين أول (أكتوبر) 2001، وقتلت أفراد نقطة حراسة فلسطينية بينما كانت المروحيات الصهيونية تقصف البلدة وقوات من المشاة تتقدم عبر حقول الزيتون ومع الصباح كانت سلطات الاحتلال تقتل خمسة من قوات الأمن الوطني الفلسطيني على مدخل القرية وتسقط العديد من الجرحى الذي تركوا في حقول الزيتون ينزفون وتهدم ثلاثة منازل لمن تعتبرهم مطلوبين لها، وتعتقل 11 فلسطينيًا زعمت أن من بينهم اثنين من منفذي عملية اغتيال زئيفي هما صالح علوي ومحمد فهمي الريماوي.

في يوم الأربعاء 24/4/2002م، كانت المقاطعة في رام الله محاصرة بالدبابات الصهيونية، وكانت كنيسة المهد محاصرة وبداخلها المئات، وتحت وطأة الضغط الأمريكي والتهديد الصهيوني تشكلت محكمة عسكرية من قضاة ومحامين ممن كانوا محاصرين في المقاطعة مع عرفات.

وأصدرت تلك المحكمة قراراً يقضي بعقوبة السجن حتى 18 عاما بحق أربعة أعضاء من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بتهمة القتل والمشاركة في قتل وزير السياحة الصهيوني رحبعام زئيفي بتاريخ 17/10/2001م.

وقد أصدرت المحكمة العسكرية حكما بالسجن لمدة ثماني عشر عاما بحق الرفيق حمدي قرعان الذي أطلق النار باتجاه زئيفي، وباسل الأسمر بالسجن لمدة 12 عاماً على مساعدته في العملية، ومجدي الريماوي بالسجن ثماني أعوام للتخطيط للعملية، والقائد عاهد أبو غلمة مسؤول الجهاز العسكري للجبهة الشعبية في الضفة بالسجن لمدة عام.

وفي أعقاب هذا الحكم، عقد اتفاق بين السلطة الفلسطينية ودولة الاحتلال والولايات المتحدة وبريطانيا على سجنهم في أريحا تحت رقابة أمريكية وبريطانية، وفي كانون ثاني 2002 اعتقلت السلطة الفلسطينية الأمين العام للجبهة الشعبية، أحمد سعدات وانضم إليهم.

يبدو أن عنوان الصفقة المشبوهة كان فك الحصار عن المقاطعة في رام الله، وصيغة ما لإنهاء حصار كنيسة المهد، لكن ذلك لم يحدث، فقد اعتقل القائد سعدات في سجن أريحا بإشراف أمريكي بريطاني، وأبعد مناضلو كنيسة المهد، فيما بقي عرفات أسير المقاطعة حتى يوم مماته.

في 25 يناير 2006 أجريت الانتخابات النيابية الفلسطينية وحصلت حركة حماس على أغلبية ساحقة تمكنها من تشكيل الحكومة، وكانت الجبهة الشعبية تطالب دوما عباس أن يفرج عن سعدات، وجاءت حماس كلاعب جديد على الساحة السياسية الفلسطينيّة وأعربت عن نيتها الإفراج عن سعدات ووعدت بالعمل على الإفراج عن الأمين العام للشعبية، رغم تهديد وزير الأمن الصهيوني شاؤول موفاز آنذاك السلطة الفلسطينية بأنها لو أفرجت عن سعدات الذي انتخب في 25 كانون ثاني/يناير الماضي عضوا في المجلس التشريعي الجديد من سجن فلسطيني بمدينة أريحا بالضفة الغربية فإن دولة الاحتلال ستغتاله على الفور.

في صبيحة يوم الثلاثاء الموافق 14/3/2006، أقدمت قوات الاحتلال المدججة بالدبابات والآليات المدرعة وطائرات مروحية على محاصرة المقاطعة وسجن أريحا الذي يعتقل فيه الأمين العام للجبهة الشعبية، أحمد سعدات ورفاقه الأربعة والعميد فؤاد الشوبكي.

وبدأت بتدمير جدران المباني بروية وببث مباشر على الفضائيات لكل العالم، وصولاً إلى دك السجن، وبعد أن قامت بتدمير السجن ودك جدران الزنزانة التي يتواجدون فيها، واجه القائد أحمد سعدات ورفاقه مصيرهم بشجاعة دون أن يمتلكوا أبسط وسائل الدفاع عن أنفسهم إلا من سلاح الإرادة الصلبة والإيمان الذي لا يتزعزع بقضية الشعب والوطن. حيث تم اعتقالهم واختطافهم على مرأى ومسمع العالم، وبمؤامرة دنيئة من السلطة الفلسطينية وبريطانيا وأمريكا والاحتلال الصهيوني.

 
Tweet
 
مقالات ذات صلة
الجبهة الشعبية تثمن "مشروع رسم…
لبنان.. الشعبيّة تحيي الذكرى الـ50…
وفد قيادي من الجبهة الشعبيّة يلتقي…
وفد قيادي من الجبهة الشعبيّة برئاسة…
فرع السجون بالشعبية: اختتام أعمال…
وفد من حركة فتح الانتفاضة في زيارة…
دمشق/"الجهاد الإسلامي" تبارك للجبهة…
انتخاب أحمد سعدات أميناً عاماً…
القطب الطلابي خلال مناظرة الانتخابات:…
دمشق /الشعبية تنعي رفيقها المهندس…
مسؤول منظمة الجبهة الشعبية في…
بيان صادر عن الجبهة الشعبية بمناسبة…
الشعبية تدعو شعبنا للتصدي لمسيرات…
عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبيّة…
الشعبيّة: عملية "بني براك" البطوليّة…
الشعبيّة تُشيد بعملية الخضيرة…
الشعبية تفتتح مكتبها في حماة
فرع سورية للجبهة الشعبية ينهي…
دمشق : لجنة الاسرى والمحررين في…
أبو دقة: عقد المجلس المركزي في…
الشعبية تُقدّم رؤيتها لاستعادة…
الشعبية تعلن مقاطعة اجتماع المجلس…
الجبهة الشعبيّة تنعي رفيقها القائد…
الطاهر: المدخل لإنهاء الانقسام…
الجبهة الشعبية تستقبل وفدًا قيادياً…
الشعبيّة تُدين اقتحام منزل أمينها…
الشعبيّة: لقاء عباس مع غانتس إمعان…
الجبهة الشعبية تنعي رفيقها المناضل…
ذكرى رحيل القائد الوطني والقومي…
بذكرى الانطلاقة.. الشعبيّة في السجون:…
مؤتمر وطني للجبهة لضخ دماء جديدة…
الجبهة الشعبية بسوريا تحيي أولى…
الشعبية تُدين اعتداء أمن السلطة…
ندوة فكرية في تونس حول "معركة سيف…
الشعبيّة تعرب عن تضامنها الكامل…
الشعبية: تأجيل إعمار البنية التحتية…
الشعبية تدعو السلطة لاعتماد المعالجات…
الجبهة الشعبية: عملية "حاجز سالم"…
كتائب الشهيد أبو علي مصطفى للعدو:…
الغول : سعدات على رأس قائمة الجبهة…
ليلى خالد: أنا بصحّة جيدة وأمارس…
كتائب الشهيد أبو علي مصطفى: سنكون…
الشعبيّة تحذر من أي تغيير لمراكز…
الشعبية: جرائم الاحتلال المستمرة…
الشعبيّة تعبر عن تضامنها الكامل…
الجبهة الشعبية تنعي رفيقها المناضل…
الشعبيّة: على السلطة إطلاق سراح…
لقاء بين الشعبية وفتح في دمشق بحث…
مزهر يؤكد وقوف الجبهة الشعبية…
كتائب أبو علي مصطفى تشييع رفيقها…
مجلة الهدف: صدور العدد (1485) والحادي…
الشعبية: اللقاءات التطبيعية طعنةً…
الشعبية تنعي رفيقها القائد والأسير…
الجبهة الشعبية تنعي الرفيق المناضل…
الشعبية :إن مواجهة صفقة القرن ومقاومتها،…
احياء الذكرى (12) لرحيل حكيم الثورة…
الشعبيّة: منتديات الهولوكوست برعاية…
الجبهة الشعبية: جرائم التعذيب…
دمشق.. الشعبية تعزي باستشهاد القائد…
الغول: تعدد أماكن تأبين سليماني…
الشعبية تُطالب الشعب اليوناني…
الشعبية تدعو للمُشاركة الحاشدة…
مزهر: لا يمكن أن نقبل بأي مشاريع…
الشعبية: لا علاقة لنا بأية تفاهمات…
الشعبية تدين العدوان الصهيوني…
الشعبية: فشل العدو في مخطط كسر…
الشعبية تنعي رفيقها البدوي وتؤكد…
منظمة فرع السجون : استهداف الاحتلال…
الاحتلال يمدد اعتقال خالدة جرار…
القائد أحمد سعدات يكتب للهدف: الانتخابات…
الشعبيّة تدعو للتصعيد في مواجهة…
الشعبية : استهداف السلطة للمواقع…
الشعبية/التنكر لحقوق الأسرى المحررين…
كتائب الشهيد أبو علي مصطفى: أي…
الجبهة الشعبية: حملة الاعتقالات…
​​​​​​​الشعبية تدعو "القائمة…
الشعبية بالسجون: نحُمّل الاحتلال…
الشعبية تدعو للتظاهر والاشتباك…
الشعبية : اللقاءات مع الصهاينة…
الشعبية في زيارة لمقبرة الشهداء…
منظمة الجبهة الشعبية في سجون الاحتلال…
الشعبية تُحيي ذكرى رحيل المناضل…
الشعبية تدعو مصر والأردن والمغرب…
الشعبية تطالب بإخضاع حكومة شتية…
الشعبية تُحذّر من خطوة ورشة البحرين…
الشعبية: تشديد الحصار الأمريكي…
الشعبية بالسجون تدعو لتعزيز صمود…
بيان سياسي صادر عن المكتب السياسي…
الجبهة الشعبية تنعي رفيقها القائد…
الجبهة الشعبية تحيي الذكرى الأولى…
الأمين العام للجبهة الشعبية ينعي…
الشعبية تستنكر دعوات العودة للمفاوضات…
الشعبية في يوم الأسير: الحركة الاسيرة…
دعوى قضائية تُطالب سعدات بتعويضات…
الجبهة الشعبية تدعو الجيش للانحياز…
"الشعبية في السجون" تدعو لأوسع…
بيان صادر عن الجبهة الشعبية لتحرير…
الشعبية تنعي رفيقها المسعف ساجد…
رغم الهجمة الصهيونية.. منظمة الشعبية…
بيان صادر عن الجبهة الشعبية لتحرير…
الشعبية تندد باعتقال الأمن الوقائي…
الشعبية: "نتنياهو" فاشل ولن يستطيع…
أبو أحمد فؤاد: صفقة القرن تستهدف…
الشعبية: الاحتلال يُحّول القتل…
الشعبية تُثمن قرارات الاتحاد البرلماني…
الشعبية تطالب قوى اليسار اليوناني…
الشعبية: تقرير لجنة التحقيق الدولية…
الشعبية تدعو ليبيا للإفراج عن…
المُناضلة خالدة جرار حُرّة
تعقيبًا على مظاهرات في غزة والضفة..…
بيروت.. تشييع جثمان الراحل ماهر…
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين قيادة…
الأمين العام ومنظمة الجبهة في…
سعدات لمادورو: معركة فنزويلا هي…
الشعبية: الاتفاقات الموقعة مع…
الشعبية تدعو شعبنا في الداخل المحتل…
الشعبية تدين استهداف حافلة الحرس…
الشعبية تشارك في حملة توقيعات…
الطاهر: موسكو ستمارس دور جدي وحقيقي…
رباح مهنّا يستنكر بحث "التهدئة…
الجبهة الشعبية تدين بشدة اعتقال…
الجبهة الشعبية تعلن رفضها المشاركة…
دمشق/مجلس عزاء للمناضل روبين جابر
أبو أحمد فؤاد: المال القطري فتاتٌ…
الجبهة الشعبية تدعو لإقالة وزير…
أسبوع التضامن مع القائد سعدات…
الاحتلال ينقل 15 من أسرى الشعبية…
ماهر مزهر يشيد بتضحيات الصحافيين…
​​​​​​​مهنّا يدعو الجماهير…
الشعبية تحيي ذكرى انطلاقتها بمسيرة…
مهنّا يدعو للتصدّي لسياسة "رفع…
الجبهة الشعبية تهنئ حركة المقاومة…
منظمة الجبهة الشعبية في السجون…
الشعبية تُحيي انطلاقتها بمسيرات…
بيان سياسي بمناسبة الذكرى الواحدة…
في ذكرى استشهادها/ الشعبية شمال…
الاحتلال ينقل الأسير وليد دقة…
الجبهة الشعبية في نابلس تنظم احتفالاً…
المكتب السياسي للجبهة الشعبية:…
الجبهة الشعبية تنعي المناضل الوطني…
الشعبية تشيع رفيقها المناضل ابو…
الغول: ما جرى مع العمادي يعكس حالة…
منظمة السجون : قانون إعدام المناضلين…
الجبهة الشعبية : إن حملات الاعتقالات…
الشعبية تثمن قرار الرئيس السوري…
الغول: جهود إعادة "الهدوء" بغزة…
السيد ميخائيل بوغدانوف يستقبل…
الشعبية تستنكر العمل الإرهابي…
الشعبية في ذكرى وعد بلفور المشؤوم:…
الجبهة الشعبية تعقب على مخرجات…
الشعبية تشيد بمقاطعة أهالي الجولان…
الشعبية: الاحتلال سيدفع عاجلاً…
أبو أحمد فؤاد يطالب بصياغة ورقة…
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:…
للمرة الرابعة على التوالي الاحتلال…
ليلى خالد: نعرف طريقنا إلى هزيمة…
الجبهة الشعبية تنظم مسيرة ووقفة…
الشعبية للاحتلال: فشلتم فشلاً…
ندوة سياسية في مخيم شاتيلا بمناسبة…
الشعبية: كل من تورط في بيع عقارات…
الشعبية تحمّل الاحتلال المسئولية…
الشعبية: تلفزيون فلسطين انحرف…
وفد قيادي من الجبهة الشعبية يلتقى…
الشعبية: دماء الشهيد محمد أبوناجي…
الشعبية تشارك في مهرجان " آفنتي"…
الجبهة الشعبية تحيي الذكرى الأربعين…
الشعبية تنفي رفضها لقاء حركة فتح…
دمشق -زيارة للسفارة الايرانية
الشعبية: لنتوحد جميعاً من أجل الخان…
الشعبية: تراجع البارغواي عن نقل…
الشعبية: استحضار فكرة الكونفدرالية…
الرفيق ابو احمد فؤاد نائب الامين…
الغول: السعي للتهدئة والتنسيق…
الشعبية: الإدارة الأمريكية تُؤكّد…
الشعبية تنعي رفيقها المناضل عارف…
وفد قيادي من الشعبية يتفقد مجموعة…
أحمد سعدات يكتب.. قانون أساس القومية…
المؤتمر الحادي عشر للجبهة الشعبية…
الشعبية: المقاومة حاضرة ومستعدة…
عبد العال: لا يمكن قبول تغيير وظيفة…
الشعبية في ذكرى ميلاد الحكيم: أرسى…
الشعبية تشارك في المؤتمر الوطني…
الآلاف يشيعون جثماني الشهيدين…
الجبهة الشعبية وذراعها العسكري…
الجبهة الشعبية: القدسُ والمقدسات…
الجبهة الشعبية تدين الهجمات الإرهابية…
بيان صحفي صادر عن الأمين العام…
الشعبية: دماء الشهيد الشبل أركان…
محمد الغول: الاحتلال يسعى إلى الانقضاض…
الشعبية تشيد بتواصل المسيرات في…
مزهر: العدوان لن ينجح في تحقيق…
الجبهة الشعبية تنظم احتفالاً تأبينياً…
الشعبية: مصادقة برلمان العدو على…
غزة.. جبهة العمل الطلابي تكرم "فوج…
الشعبية في غزة تنظم وقفة حاشدة…
مزهر يؤكد أن محاولات تمرير صفقة…
نائب وزير الخارجية الروسي يستقبل…
مدير معهد الاستشراق الروسي يستقبل…
أحمد سعدات يكتب: بالوحدة الوطنية…
الشعبية تدعو للتصدي للهجمة الصهيونية…
مزهر يحذّر من "محاولاتٍ مشبوهة"…
الجبهة الشعبية تنعي رفيقها المناضل…
مهنا: مسيرة العودة انحرفت عن أهدافها..…
عمر مراد /ابو حسن "لك شيء في هذا…
الشعبية تُوضّح ما جرى في مسيرة…
الشعبية تحذر موقع (عين الحقيقة)…
مهنا ينفي ما نشرته "دنيا الوطن"…
الشعبية تلتقي حركة الجهاد الإسلامي…
22 يونيو 1968 - أصغر فدائي فلسطيني…
أسرى الجبهة الشعبية في السجون…
الشعبية/ جرحانا مثار فخر لشعبنا…
الشعبية/ أزمة الأونروا المالية…
مزهر يدعو لإطلاق ميثاق شرف لصون…
فرع الجبهة الشعبية بالسجون يستنكر…
الجبهة الشعبية تنعي بكل الفخر…
الشعبية: تجديد الإداري بحق المناضلة…
الشعبية تحذر من تشويه صورة المناضلين…
الغول يدعو للقاء فلسطيني لبحث…
الطاهر: النضال يكون بيد الشعوب…
الشعبية: لا دولة بدون القدس العاصمة…
بيان صادر عن الجبهة الشعبية لتحرير…
ادارة السجون تنقل الأسير والقيادي…
الشعبية: المعلومات الواردة حول…
الشعبية تستنكر اعتداء الشرطة الفلسطينية…
الشعبية: مُشاركة ملوح في المجلس…
الجبهة الشعبية توضح أسباب عدم…
قلقيلية.. فوز فريق الشهيد ابراهيم…
الجبهة الشعبية تنعي الصحفي المقدام…
د. رباح مهنا: الجبهة ستعمل بلا هوادة…
منصور: مقاطعة الشعبية لـ"الوطني"…
مهرجان تضامني مع الأسرى في جرمانا
الشعبية تدين التهديدات الأمريكية…
الجبهة الشعبية: استهداف الصحفيين…
وفد قيادي من الجبهة الشعبية يتفقَّد…
استمرارًا لنهج التنسيق مع الاحتلال..…
الشعبية تحذر من استمرار قيادة…
كتائب أبو علي مصطفى : كل التضامن…
المؤتمر الشعبي لدعم وإسناد المصالحة…
الشعبية: قرار اللجنة التنفيذية…
مهرجان جماهيري في مخيم درعا
اليوبيل الذهبي لانطلاقة الجبهة…
حفل تكريم وتقدير في ركن الدين بمناسبة…
بمناسبة اليوبيل الذهبي لانطلاقتها
أبو أحمد فؤاد: علينا العمل من أجل…
ندوة سياسية في مخيمي النيرب بحلب
الشعبية تشارك في وضع أكاليل على…
الشعبية تضع إكليلاً من الزهر عند…
الشعبية في البقاع تلتقي قيادة…
غنومي: أبناء الشعب الفلسطيني يتعرضون…
غنومي : حقوق أبناء مخيم نهرالبارد…
عبد العال: طمأنة اللاجئين تكون…
الجبهة الشعبية تقدم واجب العزاء…
أحدث الأخبار
  • تفوق طالبة من مخيم النيرب
    أنشطة
  • سناء موسى: الاحتلال الصهيوني يحاول تجريدنا من هويتنا الثقافية
    حوار وشخصيات
  • الكاتب حسان علي: د محمدابو ناموس يقبض على جميلة في اصدار جدي
    مقالات
  • حمص/ندوة ثقافية حول اثر وسائل التواصل الاجتماعي في تغريب اللغة العربية
    منتدى المخيم الثقافي
  • أبناء البلد: الوزير أردان ألغى زيارته لمجد الكروم تحت الضغط الشعبي
    مركز أبناء البلد لحق العودة
مقالات مختارة
  • استمرارًا لنهج التنسيق مع الاحتلال.. الحمد الله ووزيران يلتقون
  • استمرارًا لنهج التنسيق مع الاحتلال.. الحمد الله ووزيران يلتقون "المنسق" ووزير مالية الكيان
  • الشعبية تحذر من استمرار قيادة السلطة في تضليل الفلسطينيين وتستنكر لقاءاتها مع مسؤولي الاحتلال
  • كتائب أبو علي مصطفى : كل التضامن مع سوريا العروبة وجيشها الباسل في مواجهة العدوان الصهيوني
  • دمشق :ملتقى اعلامي شبابي
  • المؤتمر الشعبي لدعم وإسناد المصالحة يدعو لتنفيذ بنود المصالحة ومعالجة كافة مشاكل القطاع
المخيم ...
الموقع الرسمي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - سوريا



التواصل الإجتماعي
الاقسام
  • أخبار الجبهة
  • الفلسطينية
  • المخيمات
  • منظمة الشبيبة الفلسطينية
  • اتحاد لجان المرأة الفلسطينية
  • منظمة أشبال وزهرات الحكيم
  • مركز أبناء البلد لحق العودة
  • منتدى المخيم الثقافي
  • مقالات
  • حوار وشخصيات
  • أنشطة
تواصل معنا
دمشق سوريا
info@pflp-sy.org