صدور مجلة الهدف: العدد (1481) والسابع رقميًا
منتدى المخيم الثقافي
2019-10-26

وكتب لهذا العدد الأمينُ العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، القائد الحُرّ في السجون الصهيونية، أحمد سعدات، إذ ساهمَ بمقالٍ بعنوان "الانتخابات في سياق الرؤية الوطنية ومواجهة مشروع التصفية"، وتحدّث فيه عن أهم الأسلحة الفلسطينية وكذلك العربية والدولية لمواجهة صفقة القرن وأخطارها ومحاولات تمريرها، وعن أزمة الانتخابات الفلسطينية وسُبل وأسس التوافق الوطني.
كما ساهم في هذا العدد مجموعة من الكتاب العرب والفلسطينيين البارزين، من عدّة دول، وأفردوا الجزء الأكبر من مقالاتهم للحديث عن السياسات العدوانية الأمريكية الصهيونية. مدير مركز دراسات أرض فلسطين، د. عابد الزريعي، كتب عن صفقة القرن بين العقبات الذاتية والموضوعية وإمكانية تحويل تحدياتها إلى فرص، وكتب م.تيسير محيسن مقالًا بعنوان "السياسة الأمريكية تجاه القضية الفلسطينية.. الثابت والمُتحوّل".
وكان للكاتب والباحث الفلسطيني د.عادل سمارة مقالًا بعنوان "المقاومة بدون استعادة الشارع.. تبقى ضحية بريئة".
ولزاوية "في الهدف" ضمن هذا العدد، كتب الكاتب والمحلل الفلسطيني طلال عوكل مقالًا عنونه بـ"يشربون القهوة المُرّة.. لكنهم ينامون بعمق".
وتقرأون في هذا العدد أيضًا مقالًا لمنسق مركز دراسات التنمية في قطاع غزة التابع لجامعة بيرزيت غسان أبو حطب، تحت عنوان "التنمية بوصفها أداة مقاومة". كما تُطالعون مقالًا خاصًا للهدف تناول "التطبيع الرياضي من البوابة الفلسطينية". كما نستكمل النشر ضمن سلسلة " فلسطين بين سايكس بيكو وصفقة القرن"، بتضمين الجزء السادس، للكاتب السياسي الفلسطيني حاتم استانبولي.
وفي ملفّ الشؤون العربية، كتب عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني، د.سمير دياب، مقالًا للهدف، تحت عنوان "المقاومة الوطنية: مشروع لمهمةٍ لم تكتمل بعد!". كما كتب الكاتب موسى جرادات مقالًا بعنوان "اللبناني والخروج من عباءة الطائفة". وعن الانتخابات التونسية، كتب الناطق الرسمي باسم التيار الشعبي في تونس، محسن النابتي، في مقالٍ عنونه بـ"الانتخابات التونسية: بين الأمل في التغيير والخوف من الموجة الثانية من الربيع العربي".
وفي الملف ذاته، تقرأون تقريرًا من إعداد مسؤول قسم الشؤون العربية والدولية في "الهدف"، عرفات الحاج، بعنوان "اهتزاز عرش الطائف". يليه مقالًا للكاتب والباحث أحمد مصطفى جابر بعنوان "مكانة فلسطين في الحراك العربي: تكاملٌ مطلوب ومفقود".
ويفتتح الملفَّ الصهيوني، الباحثُ الفلسطيني المختصّ بالشؤون "الإسرائيلية"، شاكر شبات، بموضوع تحت عنوان "الحكومة الجديدة في إسرائيل.. ملفات وتحديات".
وبالانتقال إلى الملف الدولي، كتب رئيس البيت العربي في أوكرانيا، د.صلاح زقوت"، مقالاً عن "طبيعة الدور الروسي في الشرق الأوسط"، كما تقرأون مقالًا للكاتب والصحفي الفلسطيني، هاني حبيب، بعنوان "أوروبا.. البديل المفقود في الشرق الأوسط". يليه مقالٌ للباحث والمفكر العربي، عبد الحسين شعبان، بعنوان "نبوءة.. فوكوياما".
ومن فنزويلا، كتب إسحاق أبو الوليد، الكاتب الفلسطيني، مقالًا عنونه بـ"فنزويلا:تراجع أيديولوجي وتقدّم سياسي".
وفي الشؤون الدولية كذلك، تقرأون مقال "أمريكا والشرق الأوسط الآن"، لعضو السكرتارية المركزية للحزب الاشتراكي المصري، د. محمد حسن خليل. كما تُطالعون مقالًا بعنوان "الصين والنظام العالمي الجديد" لمدير عام المركز الفلسطيني لأبحاث السياسات والدراسات الإستراتيجية (مسارات)، هاني المصري، يليه مقالٌ خاص للهدف بعنوان "العدوان التركي على سوريا: أطماعٌ معلنة ودوافع داخلية".
وبالانتقال إلى الملف الثقافي، تنشر الهدف حوارًا مع الروائي المصري والصحفي والكاتب حسين البدري، واستكمالًا لسلسلة "مفهوم العلمانية: التعريف والأنساق والحالة الفلسطينية"، ننشر الجزء الثامن منها، تحت عنوان "الخطاب الفلسطيني: من (الثورة) إلى السلطة". كما قدمت أستاذة النقد الأدبي الحديث د.سهام أبو العمرين للهدف قراءة حول "الخطاب السياسي في رواية: فوق الأحزان" للروائي المصري د.حسن البنداري.
وتنشر الهدف مع عددها السابع كتاب "مقاربات فكرية راهنة"، لمؤلفه د.أحمد قطامش.